وهم المصنعون للقاحات انفلونزا الخنازير (Baxter) لقد تم فضح شركة باكستر
نظرا للخوف المنتشر في دولنا العربية حول إنفلونزا الخنازير تمت ترجمة هذه المقالات المختلفة ومقاطع الفيديو إلى اللغة العربية ...
فبعد
أن وعى الغرب حول حقيقة هذا الفايروس والأهداف المالية وراء لقاحاته دون
أدنى إكتراث بحياة البشر ولم "تنطلي الكذبة عليهم" يتم الآن بث الذعر في
وسائلنا الإعلامية بأنواعها ليتم رمي التطعيمات لدينا بأسرع وأسهل طريقة ...
إذا ظللت تكرر كذبة ما بما يكفي .. وكلما كانت الكذبة أكبر، في النهاية سيبدأ الناس بتصديقها ...
إن
انفلونزا الخنازير ليست إلا "موّال" آخر من المحاولة لنشر الذعر والفوضى
بين السكان والمحاولة لإجبارهم على التطعيم، الذي ينبغي على كل شخص أن
يعلم بإحتوائه على الزئبق الذي يدمر جهازك العصبي. والزئبق وبلا أدنى شك
أحد أكثر المواد سما ً التي من الممكن أن تضعها في الجسم البشري، فهو معدن
ثقيل معروف بتسببه لإضطرابات عصبية منها التوحد والخرف وحتى مرض
الزهايمر. كما أن الزئبق يتجمع في خلايا الجسم البشري ولا يمكن إزالته
بسهوله، ولهذا فحتى الكميات الضئيلة منه قد تتجمع مع مرور الوقت لتصل إلى
الحد الذي يهدد صحة الإنسان.
لقد تم فضح شركة باكستر
وهم المصنعون للقاحات إنفلونزا الخنازير، والكشف عن وضعهم لبكتيريا حية من
فيروس إنفلونزا الطيور في لقاحات إنفلونزا الخنازير ! وجعل الناس عرضة
للمرض والموت أكثر وذلك بمساعدة منظمة الصحة العالمية
لا
تأخذ التطعيمات إلا في حال أردت وضع حد لحياتك و تدمير جهاز المناعة
لديك والتعرض لكل أعراضه الجانبية...! إذا كنت إنسانا مسؤولا وواعيا وليس
آلة لا تستطيع التفكير بنفسك والنظر بعين فاحصة للأمور فإبحث أكثر حول
الموضوع وستصل إلى حقيقة هذا التطعيم وكونه ليس إلا خداع إجرامي وكذبة
كبيرة لا ينبغي لها أن تدخل إلى جسد أي إنسان حي ...
تحذير آخر يفجعنا حول لقاح (تطعيم) إنفلونزا الخنازير
لقد
تم الإثبات بأن لقاح إنفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في شهر أكتوبر
يزيد من خطر الإصابة بالسرطان .. فوفقاً لمتخصص ألماني بأمراض الرئة فإن
اللقاح أو التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات .
ولهذا
فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذه
الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان! بالإضافة إلى
المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه للسوق
بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلا آمن وفعال
أم لا ...
وقد
أضاف الدكتور الألماني د. ودارج "إنها تجارة كبيرة للصناعة الدوائية،
فإنفلونزا الخنازير لا تختلف كثيرا عن الإنفلونزا العادية، على العكس
تماما، إذا نظرت إلى عدد الحالات فإنها لا شيء مقارنة بموسم الإنفلونزا
العادية, و لا تسبب إلا العوارض العادية للإنفلونزا ولا تستلزم إلا بضعة
أيام من الراحة."
كما يقول الباحث د. بلايلوك بأن لقاح انفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى بـ(سيلفابان)ـ ، يحتوي على خلايا من القردة الأفريقية الخضراء والذي تم تورطه من قبل بنقل العديد من لقاحات ملوثة بفايروسات أخرى مثل فايروس HIV.
كما نود أن ننوه إلى أن الأعداد المهولة التي تذكرها منظمة الصحة العالمي
حول إصابات انفلونزا الخنازير ليست دقيقة تماما
.. فالحقيقة شيء آخر
لماذا؟
لأن
بعض الدول مثل بريطانيا تسجل الآن أي حالة وجميع حالات الإنفلونز على إنها إنفلونزا خنازير.. وذلك إعتمادا على إستفتاءات تقوم بها على الإنترنت لا
أكثر !!! فلا عجب إن كانت أغلب هذه الحالات مجرد إنفلونزا عادية.
ولكن
الخبر المفرح في الأمر هو الوعي الذي بدأ ينتشر بين الناس.. فوفقا لبحث تم
إصداره في المجلة الطبية البريطانية من 25 أغسطس فإن أكثر من 50% من
الأطباء والممرضات في المستشفيات العامة سيرفضون لقاح
H1N1بسبب قلقهم من أعراضه الجانبية وشكوكهم حيال فعاليته..
ووفقا
لإستطلاع أجرته قناة فوكس للأخبار فإن أغلب الأمريكيين اليوم موقنون من أن
اللقاح يعد أكثر خطورة من فايروس إنفلونزا الخنازير نفسه!
إن هذا أمر في غاية الأهمية ونتمنى بأن يصل إلى الجميع بأقصى سرعة ممكنة،إذا كان هناك شيء مفيد حقيقة تود القيام به لحماية نفسك وعائلتك في الأشهر القادمة فلا تأخذ تطعيم إنفلونزا الخنازير...لا تأخذ التطعيم.. لا تأخذ التطعيم
أخبر
كل من تستطيع إخبارهم من البشر لا تأخذوا التطعيم ... إبحثوا عن الموضوع
على الإنترنت، ادخلوا على الموقع التالي باللغة الانجليزية
http://www.davidicke.com/index.php/
لتروا آلتهم الموجهة ضد الجهات والمنظمات المعنية..
وهذه
هي الفكرة، فهم يريدون تقليل الإنفجار السكاني المتزايد في العالم بطريقة
جماعية وسريعة كما يريدون الوصول إلى داخل الجسم البشري للتحكم فيه عقليا
وعاطفيا وجسديا... وهذا ما يبرر هذا الإنفجار الهائل للتطعيمات للأطفال في
السنوات الأخيرة فهناك أكثر من 25 تطعيما وذلك فقط قبل بلوغ السنة الثانية
من العمر للطفل في أمريكا وبريطانيا ومناطق أخرى من العالم ! إن هذا يعد
صبا متدفقا من المواد إلى داخل جهاز مناعة مازال في طور الظهور والتكون،
فهذا الجهاز المناعي في بداية نموه وتطوره وأنت في سنتيه الأولتين تقول له
" تفضل وخذ هذا!"
جميعنا
نمتلك جهازا عظيما للدفاع في أجسادنا يسمى جهاز المناعة، وعندما يكون جهاز
المناعة قويا وفي كامل نشاطه وفعاليته فإنه يبقينا بصحة جيدة ويتخلص من أي
هجوم غريب أو دخيل على الجسم، ولكن إذا أضعفت جهاز المناعة أو أعقته عن
القيام بوظائفه طبيعيا وأضعفته لبقية العمر برميك لكل تلك المواد فيه
عندها تفتح المجال للبشر بأن يتعرضوا للأمراض والقتل بأمور يستطيع الجهاز
المناعي في حالته الطبيعية أن يتعامل معها بسهولة !
هناك
حرب على جهاز المناعة البشري وذلك لأنه بإضعافه نضعف نحن،، وعيشنا لفترة
طويلة لا يعتبر أمرا جيدا بالنسبة لجهات ومنظمات معينة... إنهم يستهدفون
الأطفال من سن مبكرة جدا من جهة ومن جهة أخرى الحد من الإنفجار السكاني هو
الهدف.. أنا لا أقول أبدا بأن التطعيم سيقتل هذه الكميات المهولة من البشر
بين ليلة وضحاها ولكن تأثيرات هذا التطعيم سوف تظهر ظهورا جليا وواضحا مع
تقدم البشرية في الفترات القادمة وبعدة طرق..
ستكون
هناك تأثيرات بعدة أشكال فالجسم عبارة عن كائن كهروكيميائي ويحتوي على
توازن كهروكيميائي نسميه الصحة.. ولكن عندما تخل هذا التوازن بإضافة
المواد الكيميائية ومصادر كهرومغناطيسية فأنت عندها تؤثر على فعاليته فلا
يعود يعمل عقليا أو عاطفيا أو جسديا بطريقة سليمة.. وإذا نظرت إلى هذا
الكم من الكيميائيات خاصة على الأطفال في الطعام والشراب والمشروبات
الغازية والهواتف النقالة وكل تلك الأمور ذات التأثير الكهرومغناطيسي فإنك
ترى المدى الذي وصل إليه الهجوم على الإنسانية أجمع..
هناك
حرب على عقول أطفالنا.. حرب على جهاز المناعة لديهم.. حرب على التوازن
العاطفي لديهم والأمر موصول ومرتبط بجميع تلك الجوانب من الطعام والشراب
والتطعيمات والأدوية الطبية فهم يخترعون الأمراض.. ويوجدون المشكلة لتظهر
ردة الفعل ومن ثم يأتون بالحل وهو الأمر الذي يريدونه من البداية...
لقد
كان هناك في عام 1976 نفس البلبلة حول فايروس إنفلونزا الخنازير.. وتم
ظهور نفس الإعلانات المخيفة لبث الرعب في نفوس البشر. وهذا بالضبط ما يحدث
اليوم، وهو أساس كل ما يدور حولنا الآن، التلاعب بعقلية الإنسان، التحكم
بإدراكه لكل شيء.. لأن إدراكنا هو ما يقود إلى تصرفاتنا وأفعالنا وإذا
أردت التحكم بأفعال أحد ما فعليك التحكم بإدراكه! والإدراك الذي يريدون
وضع الناس فيه هو المزيد والمزيد من الخطر لأنك متى ما أشعرت الإنسان
بالخوف من شيء ما فإنه سيبحث في خارج نفسه عن أحد أو شيء ليحميهم من هذا
الخوف الذي تم خداعهم به.. ولذلك ازرع فيهم الخوف من انفلونزا الخنازير
ليقولوا حسنا، انقذنا من انفلونزا الخنازير.. عندها سيقولون حسنا "مد لنا
ذراعك!" "مد ذراع طفلك!" وترتعب أنت وتسحب طفلك مذعورا "بلى بلى يا عزيزي
ينبغي أن تأخذ التطعيم، فانفلونزا الخنازير قادم!"
كل
ما عليك فعله لترى الحقيقة هي أن تدخل الانترنت وتبحث عن مؤامرة انفلونزا
الخنازير عام 1976 أو مشاهدة مقطع الفيديو حول الدعايات التي نشرت آنذاك
لإرعاب الناس من أجل التطعيم ورؤية العواقب الوخيمة التي عانى منها الكثير
ممن تلقوا اللقاحات او التطعيمات..
الحقيقة
هي أنهم يقومون بتجاربهم العديدة لأمر كبير قادم في المستقبل ولكنهم قبل
أن يصلوا إليه يقومون بتجارب بسيطة ليروا كيفية الوصول إلى هدفهم وذلك
بالتدريج، وما يبحثون عنه هو ماالذي سيقوم به الناس.. ماالذي سيتمسك به
الناس.. ماهي ردة الفعل التي ستكون لدى الناس...
ما يمكنك فعله للوقاية من الانفلونزا
إن
أكثر من نصف الأطفال الذين أخذوا عقار انفلونزا الخنازير في أمريكا
للتجارب يعانون من عدة عوارض جانبية منها الغثيان ومشاكل في النوم وآلام
في المعدة، بالإضافة إلى معاناة حوالي طفل من كل خمسة أطفال من عوارض
جانبية عصبية ونفسية مثل فقدان القدرة على التفكير بوضوح والكوابيس
و"التصرف بغرابة"...
وإضافة لهذه العوارض الخطيرة وكل ما ذكر فإنه يوجد دلائل متزايدة حول مقاومة المرض للدواء.. فلم المخاطرة !
ولكن
الحل سهل فالأمر لا يستدعي القلق والذعر الذي نعيشه.. فهناك خطوات بسيطة
يمكنها أن تساعدك كثيرا في الوقاية من جميع الأمراض المعدية وذلك بتقوية
مناعتك ومكافحة جميع أنواع فايروسات الانفلونزا. فضلا الق نظرة عليها
وشارك بها من حولك.
·
خذ كفايتك من فيتامين د وبصورة طبيعية، وكما نعلم فإن أهم وأكبر مصدر
لفيتامين د هي الشمس. إن التعرض لأشعة الشمس واستنشاق الهواء الطبيعي
والاقتراب من الطبيعة عموما كفيل بتحفيز خلايا جسدك لمحاربة الأمراض.
· تجنب السكر والأطعمة المعلبة. فالسكر يضعف من وظائف جهازك المناعي بسرعة كبيرة.
· خذ قسطا كافيا من الراحة والاسترخاء. فإذا كان جسدك مرهقا بالكامل سيكون من الصعب عليه مكافحة الانفلونزا.
·
الحركة وبعض التمارين الخفيفة. فعندما تتحرك تزيد من الحركة الدموية وتدفق
الدم في كامل جسدك مما يعطي جهاز المناعة الفرصة أكثر لإيجاد المرض
ومحاربته قبل أن ينتشر.
اغسل
يديك. غسل اليدين يقلل من احتمالية نقل الفايروس الى الأنف والفم، ولكن
تأكد من عدم استخدام الصابون المضاد للبكتيريا— فهذه الأنواع من الصابون
ضررها أكثر بكثير من فائدتها، لأنك تقتل الخلايا الحية واللازمة مع
الضارة. كما تجنب المبالغة في غسل اليدين مما قد يضر بشرتك ويسمح لأسباب
المرض بأن تجد طريقها.
تجنب المواد الحيوانية عندما لا تكون أكيدا من نظافتها وسلامتها.
·
تجنب المستشفيات واللقاحات. حاول عدم الذهاب للمستشفيات إلا في حالة
الطوارئ والضرورة، خاصة وأن المستشفيات غالبا ما تكون أرض خصبة لتكاثر
الالتهابات بجميع أنواعها. أما اللقاحات، عند توفرها، فلن تكون ذات فائدة
وقد تؤدي إلى الشلل تماما كما حدث في السبعينيات
تحياتي القلبية لكم
نظرا للخوف المنتشر في دولنا العربية حول إنفلونزا الخنازير تمت ترجمة هذه المقالات المختلفة ومقاطع الفيديو إلى اللغة العربية ...
فبعد
أن وعى الغرب حول حقيقة هذا الفايروس والأهداف المالية وراء لقاحاته دون
أدنى إكتراث بحياة البشر ولم "تنطلي الكذبة عليهم" يتم الآن بث الذعر في
وسائلنا الإعلامية بأنواعها ليتم رمي التطعيمات لدينا بأسرع وأسهل طريقة ...
إذا ظللت تكرر كذبة ما بما يكفي .. وكلما كانت الكذبة أكبر، في النهاية سيبدأ الناس بتصديقها ...
إن
انفلونزا الخنازير ليست إلا "موّال" آخر من المحاولة لنشر الذعر والفوضى
بين السكان والمحاولة لإجبارهم على التطعيم، الذي ينبغي على كل شخص أن
يعلم بإحتوائه على الزئبق الذي يدمر جهازك العصبي. والزئبق وبلا أدنى شك
أحد أكثر المواد سما ً التي من الممكن أن تضعها في الجسم البشري، فهو معدن
ثقيل معروف بتسببه لإضطرابات عصبية منها التوحد والخرف وحتى مرض
الزهايمر. كما أن الزئبق يتجمع في خلايا الجسم البشري ولا يمكن إزالته
بسهوله، ولهذا فحتى الكميات الضئيلة منه قد تتجمع مع مرور الوقت لتصل إلى
الحد الذي يهدد صحة الإنسان.
لقد تم فضح شركة باكستر
وهم المصنعون للقاحات إنفلونزا الخنازير، والكشف عن وضعهم لبكتيريا حية من
فيروس إنفلونزا الطيور في لقاحات إنفلونزا الخنازير ! وجعل الناس عرضة
للمرض والموت أكثر وذلك بمساعدة منظمة الصحة العالمية
لا
تأخذ التطعيمات إلا في حال أردت وضع حد لحياتك و تدمير جهاز المناعة
لديك والتعرض لكل أعراضه الجانبية...! إذا كنت إنسانا مسؤولا وواعيا وليس
آلة لا تستطيع التفكير بنفسك والنظر بعين فاحصة للأمور فإبحث أكثر حول
الموضوع وستصل إلى حقيقة هذا التطعيم وكونه ليس إلا خداع إجرامي وكذبة
كبيرة لا ينبغي لها أن تدخل إلى جسد أي إنسان حي ...
تحذير آخر يفجعنا حول لقاح (تطعيم) إنفلونزا الخنازير
لقد
تم الإثبات بأن لقاح إنفلونزا الخنازير الذي يتوقع طرحه في شهر أكتوبر
يزيد من خطر الإصابة بالسرطان .. فوفقاً لمتخصص ألماني بأمراض الرئة فإن
اللقاح أو التطعيم يحتوي على خلايا سرطانية من الحيوانات .
ولهذا
فقد أثار هذا الموضوع التساؤلات حول ما إذا كان حقن الجسد البشري بمثل هذه
الخلايا السرطانية قد يزيد من خطر إصابة البشر بالسرطان! بالإضافة إلى
المخاوف الجادة لدى العامة حول ما إذا كان هذا اللقاح الذي تم طرحه للسوق
بسرعة كبيرة دون التجارب اللازمة ومقاييس السلامة اللازمة فعلا آمن وفعال
أم لا ...
وقد
أضاف الدكتور الألماني د. ودارج "إنها تجارة كبيرة للصناعة الدوائية،
فإنفلونزا الخنازير لا تختلف كثيرا عن الإنفلونزا العادية، على العكس
تماما، إذا نظرت إلى عدد الحالات فإنها لا شيء مقارنة بموسم الإنفلونزا
العادية, و لا تسبب إلا العوارض العادية للإنفلونزا ولا تستلزم إلا بضعة
أيام من الراحة."
كما يقول الباحث د. بلايلوك بأن لقاح انفلونزا الخنازير لشركة باكستر، الذي يسمى بـ(سيلفابان)ـ ، يحتوي على خلايا من القردة الأفريقية الخضراء والذي تم تورطه من قبل بنقل العديد من لقاحات ملوثة بفايروسات أخرى مثل فايروس HIV.
كما نود أن ننوه إلى أن الأعداد المهولة التي تذكرها منظمة الصحة العالمي
حول إصابات انفلونزا الخنازير ليست دقيقة تماما
.. فالحقيقة شيء آخر
لماذا؟
لأن
بعض الدول مثل بريطانيا تسجل الآن أي حالة وجميع حالات الإنفلونز على إنها إنفلونزا خنازير.. وذلك إعتمادا على إستفتاءات تقوم بها على الإنترنت لا
أكثر !!! فلا عجب إن كانت أغلب هذه الحالات مجرد إنفلونزا عادية.
ولكن
الخبر المفرح في الأمر هو الوعي الذي بدأ ينتشر بين الناس.. فوفقا لبحث تم
إصداره في المجلة الطبية البريطانية من 25 أغسطس فإن أكثر من 50% من
الأطباء والممرضات في المستشفيات العامة سيرفضون لقاح
H1N1بسبب قلقهم من أعراضه الجانبية وشكوكهم حيال فعاليته..
ووفقا
لإستطلاع أجرته قناة فوكس للأخبار فإن أغلب الأمريكيين اليوم موقنون من أن
اللقاح يعد أكثر خطورة من فايروس إنفلونزا الخنازير نفسه!
إن هذا أمر في غاية الأهمية ونتمنى بأن يصل إلى الجميع بأقصى سرعة ممكنة،إذا كان هناك شيء مفيد حقيقة تود القيام به لحماية نفسك وعائلتك في الأشهر القادمة فلا تأخذ تطعيم إنفلونزا الخنازير...لا تأخذ التطعيم.. لا تأخذ التطعيم
أخبر
كل من تستطيع إخبارهم من البشر لا تأخذوا التطعيم ... إبحثوا عن الموضوع
على الإنترنت، ادخلوا على الموقع التالي باللغة الانجليزية
http://www.davidicke.com/index.php/
لتروا آلتهم الموجهة ضد الجهات والمنظمات المعنية..
وهذه
هي الفكرة، فهم يريدون تقليل الإنفجار السكاني المتزايد في العالم بطريقة
جماعية وسريعة كما يريدون الوصول إلى داخل الجسم البشري للتحكم فيه عقليا
وعاطفيا وجسديا... وهذا ما يبرر هذا الإنفجار الهائل للتطعيمات للأطفال في
السنوات الأخيرة فهناك أكثر من 25 تطعيما وذلك فقط قبل بلوغ السنة الثانية
من العمر للطفل في أمريكا وبريطانيا ومناطق أخرى من العالم ! إن هذا يعد
صبا متدفقا من المواد إلى داخل جهاز مناعة مازال في طور الظهور والتكون،
فهذا الجهاز المناعي في بداية نموه وتطوره وأنت في سنتيه الأولتين تقول له
" تفضل وخذ هذا!"
جميعنا
نمتلك جهازا عظيما للدفاع في أجسادنا يسمى جهاز المناعة، وعندما يكون جهاز
المناعة قويا وفي كامل نشاطه وفعاليته فإنه يبقينا بصحة جيدة ويتخلص من أي
هجوم غريب أو دخيل على الجسم، ولكن إذا أضعفت جهاز المناعة أو أعقته عن
القيام بوظائفه طبيعيا وأضعفته لبقية العمر برميك لكل تلك المواد فيه
عندها تفتح المجال للبشر بأن يتعرضوا للأمراض والقتل بأمور يستطيع الجهاز
المناعي في حالته الطبيعية أن يتعامل معها بسهولة !
هناك
حرب على جهاز المناعة البشري وذلك لأنه بإضعافه نضعف نحن،، وعيشنا لفترة
طويلة لا يعتبر أمرا جيدا بالنسبة لجهات ومنظمات معينة... إنهم يستهدفون
الأطفال من سن مبكرة جدا من جهة ومن جهة أخرى الحد من الإنفجار السكاني هو
الهدف.. أنا لا أقول أبدا بأن التطعيم سيقتل هذه الكميات المهولة من البشر
بين ليلة وضحاها ولكن تأثيرات هذا التطعيم سوف تظهر ظهورا جليا وواضحا مع
تقدم البشرية في الفترات القادمة وبعدة طرق..
ستكون
هناك تأثيرات بعدة أشكال فالجسم عبارة عن كائن كهروكيميائي ويحتوي على
توازن كهروكيميائي نسميه الصحة.. ولكن عندما تخل هذا التوازن بإضافة
المواد الكيميائية ومصادر كهرومغناطيسية فأنت عندها تؤثر على فعاليته فلا
يعود يعمل عقليا أو عاطفيا أو جسديا بطريقة سليمة.. وإذا نظرت إلى هذا
الكم من الكيميائيات خاصة على الأطفال في الطعام والشراب والمشروبات
الغازية والهواتف النقالة وكل تلك الأمور ذات التأثير الكهرومغناطيسي فإنك
ترى المدى الذي وصل إليه الهجوم على الإنسانية أجمع..
هناك
حرب على عقول أطفالنا.. حرب على جهاز المناعة لديهم.. حرب على التوازن
العاطفي لديهم والأمر موصول ومرتبط بجميع تلك الجوانب من الطعام والشراب
والتطعيمات والأدوية الطبية فهم يخترعون الأمراض.. ويوجدون المشكلة لتظهر
ردة الفعل ومن ثم يأتون بالحل وهو الأمر الذي يريدونه من البداية...
لقد
كان هناك في عام 1976 نفس البلبلة حول فايروس إنفلونزا الخنازير.. وتم
ظهور نفس الإعلانات المخيفة لبث الرعب في نفوس البشر. وهذا بالضبط ما يحدث
اليوم، وهو أساس كل ما يدور حولنا الآن، التلاعب بعقلية الإنسان، التحكم
بإدراكه لكل شيء.. لأن إدراكنا هو ما يقود إلى تصرفاتنا وأفعالنا وإذا
أردت التحكم بأفعال أحد ما فعليك التحكم بإدراكه! والإدراك الذي يريدون
وضع الناس فيه هو المزيد والمزيد من الخطر لأنك متى ما أشعرت الإنسان
بالخوف من شيء ما فإنه سيبحث في خارج نفسه عن أحد أو شيء ليحميهم من هذا
الخوف الذي تم خداعهم به.. ولذلك ازرع فيهم الخوف من انفلونزا الخنازير
ليقولوا حسنا، انقذنا من انفلونزا الخنازير.. عندها سيقولون حسنا "مد لنا
ذراعك!" "مد ذراع طفلك!" وترتعب أنت وتسحب طفلك مذعورا "بلى بلى يا عزيزي
ينبغي أن تأخذ التطعيم، فانفلونزا الخنازير قادم!"
كل
ما عليك فعله لترى الحقيقة هي أن تدخل الانترنت وتبحث عن مؤامرة انفلونزا
الخنازير عام 1976 أو مشاهدة مقطع الفيديو حول الدعايات التي نشرت آنذاك
لإرعاب الناس من أجل التطعيم ورؤية العواقب الوخيمة التي عانى منها الكثير
ممن تلقوا اللقاحات او التطعيمات..
الحقيقة
هي أنهم يقومون بتجاربهم العديدة لأمر كبير قادم في المستقبل ولكنهم قبل
أن يصلوا إليه يقومون بتجارب بسيطة ليروا كيفية الوصول إلى هدفهم وذلك
بالتدريج، وما يبحثون عنه هو ماالذي سيقوم به الناس.. ماالذي سيتمسك به
الناس.. ماهي ردة الفعل التي ستكون لدى الناس...
ما يمكنك فعله للوقاية من الانفلونزا
إن
أكثر من نصف الأطفال الذين أخذوا عقار انفلونزا الخنازير في أمريكا
للتجارب يعانون من عدة عوارض جانبية منها الغثيان ومشاكل في النوم وآلام
في المعدة، بالإضافة إلى معاناة حوالي طفل من كل خمسة أطفال من عوارض
جانبية عصبية ونفسية مثل فقدان القدرة على التفكير بوضوح والكوابيس
و"التصرف بغرابة"...
وإضافة لهذه العوارض الخطيرة وكل ما ذكر فإنه يوجد دلائل متزايدة حول مقاومة المرض للدواء.. فلم المخاطرة !
ولكن
الحل سهل فالأمر لا يستدعي القلق والذعر الذي نعيشه.. فهناك خطوات بسيطة
يمكنها أن تساعدك كثيرا في الوقاية من جميع الأمراض المعدية وذلك بتقوية
مناعتك ومكافحة جميع أنواع فايروسات الانفلونزا. فضلا الق نظرة عليها
وشارك بها من حولك.
·
خذ كفايتك من فيتامين د وبصورة طبيعية، وكما نعلم فإن أهم وأكبر مصدر
لفيتامين د هي الشمس. إن التعرض لأشعة الشمس واستنشاق الهواء الطبيعي
والاقتراب من الطبيعة عموما كفيل بتحفيز خلايا جسدك لمحاربة الأمراض.
· تجنب السكر والأطعمة المعلبة. فالسكر يضعف من وظائف جهازك المناعي بسرعة كبيرة.
· خذ قسطا كافيا من الراحة والاسترخاء. فإذا كان جسدك مرهقا بالكامل سيكون من الصعب عليه مكافحة الانفلونزا.
·
الحركة وبعض التمارين الخفيفة. فعندما تتحرك تزيد من الحركة الدموية وتدفق
الدم في كامل جسدك مما يعطي جهاز المناعة الفرصة أكثر لإيجاد المرض
ومحاربته قبل أن ينتشر.
اغسل
يديك. غسل اليدين يقلل من احتمالية نقل الفايروس الى الأنف والفم، ولكن
تأكد من عدم استخدام الصابون المضاد للبكتيريا— فهذه الأنواع من الصابون
ضررها أكثر بكثير من فائدتها، لأنك تقتل الخلايا الحية واللازمة مع
الضارة. كما تجنب المبالغة في غسل اليدين مما قد يضر بشرتك ويسمح لأسباب
المرض بأن تجد طريقها.
تجنب المواد الحيوانية عندما لا تكون أكيدا من نظافتها وسلامتها.
·
تجنب المستشفيات واللقاحات. حاول عدم الذهاب للمستشفيات إلا في حالة
الطوارئ والضرورة، خاصة وأن المستشفيات غالبا ما تكون أرض خصبة لتكاثر
الالتهابات بجميع أنواعها. أما اللقاحات، عند توفرها، فلن تكون ذات فائدة
وقد تؤدي إلى الشلل تماما كما حدث في السبعينيات
تحياتي القلبية لكم